انتقل إلى اللأعلى
الإعدادات

تخصيص

A A A eye
القراءة الليلية

الموقع باللغة

ترجمة هذه الصفحة

جامعة الامارات غير مسؤولة عن نتائج الترجمة الفورية الموفرة من جوجل
accessibility

دراسة بحثية عن تقييم الخطر العالمي لجائحة فيروس كرونا (كوفيد 19) لفريق علمي من جامعة الإمارات

دراسة بحثية عن تقييم الخطر العالمي لجائحة فيروس كرونا (كوفيد 19) لفريق علمي من جامعة الإمارات

Mon, 6 June 2022
United Arab Emirates University (UAEU) - Top Universities in Middle East

يقوم فريق بحثي من جامعة الإمارات العربية بدراسة تقييمية للخطر العالمي لفيروس كرونا كوفيد 19، ويتضمن الفريق البحثي كل من الدكتور فادي النجار الأستاذ المساعد في قسم علوم الكمبيوتر وهندسة البرمجيات بكلية تقنية المعلومات، والباحث مونكاجارغول ، والدكتور عبدالصمد تريداني الأستاذ المشارك في قسم علوم الرياضيات بكلية العلوم، والأستاذ الدكتور نزار زكي أستاّذ في قسم علوم الكمبيوتر وهندسة البرمجيات ومدير مركز تحليل البيانات الكبيرة في جامعة الإمارات العربية المتحدة.

وتعتبر جائحة كوفيد 19 تصنيفاً ليس لها سابق في العالم مسببة الكثير من الأضرار الصحية والنفسية عالمياً حيث أن هناك العديد من دول العالم ما زالت متعثرة في التعامل مع هذه الجائحة من جراء زيادة حالات الإصابة. ويقوم الفريق البحثي في هذه الدراسة بفهم كيفية تأثير فيروس كرونا على كل دول العالم وذلك لتقييم الخطر العالمي من جراء انتشار هذا الفيروس من خلال دراسة عددا من مؤشرات التطور والمرتبطة بالديموغرافية السكانية كعدد السكان والعمر بالإضافة إلى مؤشر الاقتصاد المرتبط بالانفاق الصحي ومعدل دخل الفرد من الناتج الإجمالي بالإضافة إلى البنية التحتية للقطاع الصحي كعدد الأسرة في المستشفيات والأطباء والممرضين. وبنسبة تصل إلى 83%   بين هذا النموذج المستخدم بأن النظرة الحالية لكوفيد 19 غير متوقعة نتيجة ضعف العدد من الأنظمة الصحية في التحكم بانتشار فيروس كرونا والذي يؤثر ويتغلب على العوامل الاجتماعية والاقتصادية.

وتلخصت نتائج هذه الدراسة مع الوضع الغير متوقع لانتشار هذا الفيروس عالميا بأن هناك عددا من التخمينات والتوقعات المنبثقة من المجتمع العلمي العالمي المرتبطة بالأثر السلبي لهذه الجائحة في العديد من الدول المتطورة المرتبط بمعدل النمو السكاني وزيادة أعداد الوفيات الغير متوقع. كما بينت هذه الدراسة أهمية الوعي المجتمعي من خلال العمل مع العديد من فئات المجتمع باستخدام أدوات اجتماعية مختلفة للحد من انتشار هذه الآفة حيث تعتبر هذه الأداة من الأدوات الهامة وتوازي أهميتها أهمية البنية التحتية للقطاع الصحي. ويمكن لضعف فعالية الطرق المختلفة في التواصل الاجتماعي بين مختلف فئات المجتمع أن يساهم في سرعة انتشار هذا الفيروس بين أفرد أي مجتمع.

وأكدت الدراسة بأن دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في التعامل مع هذه الجائحة بطريقة احترافية متغلبة على العديد من دول العالم من خلال سياسة تواصل اجتماعي فعالة. 

جامعة الإمارات العربية المتحدة (UAEU) - أفضل جامعة في أبو ظبي ، الإمارات العربية المتحدة

Sorry

There is no English content for this page

Sorry

There is a problem in the page you are trying to access.

Nov 21, 2022